هو من Ø£Ùضل أنواع الØجارة المستخدمة ÙÙŠ تشطيبات الواجهات Ùهو لا يتأثر بأنواع الظرو٠الجوية المتغيرة والتي قد تؤثر على الأØجار الأخري.
. Ùمن ÙŠÙعل ذلك عليه من الأزواج عليه ان لا يعاود الممارسة ÙÙŠ الامام أي القبل الا بعد تنظي٠الذكر وعليه ايضاً ان لا يكثر منه Ùإن ذلك يسبب له اضرار مشابهة لذكره قد تتطور الى امراض اخري تضر بالجهاز التناسلي لديه“
قوله تعالى : نساؤكم Øرث لكم Ùأتوا Øرثكم أنى شئتم وقدموا لأنÙسكم واتقوا الله واعلموا أنكم ملاقوه وبشر المؤمنين
. وكÙانا رادعاً امتثالنا لأمر الله ورسوله صلى الله عليه وسلم .. نمتع عن كل ما Øرمه الشرع سواء عرÙنا علة التØريم أم لم نعلمها!
ÙˆÙÙŠ رواية أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: إن الذي يأتي امرأته ÙÙŠ دبرها لا ينظر الله إليه.
المؤخرة لا جدال ÙÙŠ انها اØد الرموز الجنسية شأنها شأن الثديين والمهبل ومنظرها عند رؤيتها من قبل اى رجل يثيره جنسيا بنسب متÙاوتة بين الرجال. Ùضلا عن انها من اماكن الاثارة الجنسية عن المرأة وهذا ايضا لا جدال Ùية. ÙتشريØيا الØزمة العصبية المغذية لمناطق الشهوة واØدة (ÙتØØ© الشرج، ÙتØØ© التناسل عند المرأة، أعضاء الرجل التناسلية) وكذلك Ùإن مركز المتعة الجنسية ÙÙŠ المخ متصل هرمونياً وعصبياًَ بمناطق الشهوة تلك. Ùˆ لذلك Ùإنه عند ملامسة ÙتØØ© الشرج عند المرأه بشكل خاص او ملامسة الاردا٠والمؤخرة بشكل عام تشعر المرأة بالإثارة الجنسية. Ùلا اعتقد ان هناك امراة لا تثتثار جنسيا عند ملامسة ارداÙها ?? ??? او مؤخرتها.
. وبدون أن تØمل الزوجة .. وسو٠أذكر هذا ÙÙŠ مقال Ù…Ùصّل لأنه ÙŠØتاج Ù„Ø´Ø±Ø Ø·ÙˆÙŠÙ„.
هذه جملة واÙرة من كبار علماء أهل السنة والجماعة الدالة على جواز إتيان المرأة ÙÙŠ دبرها، منقولة عن بعض الصØابة والتابعين وأئمة أهل السنة رØمهم الله تعالى ØŒ وما تركناه أكثر مما نقلناه.
كما إنه Ù…ØÙ„ القذر ويضر بالمرأة جداً، لأنه وارد غريب بعيد عن الطباع، مناÙر لها.
الØجر الÙرعوني لكساء شاليهات الساØÙ„ الشمالي-قدم أقوى العروض والأسعار Ùيما يخص الØجر الÙرعوني والØجر الهاشمي أيضًا بالنسبة لواجهات الشاليهات بالساØÙ„ الشمالي
.كانت هذه اØدى الرسائل من اØد الاخوات ولن اذكر اسمها اØتراما لخصوصيتها..
وهنا مسألة: يظن بعض الناس أنه إذا Ùعل هذا -أي: أتى أهله من الدبر- انÙسخ النكاØØŒ وليس كذلك، ÙØ§Ù„Ù†ÙƒØ§Ø Ø¨Ø§Ù‚ÙØŒ لكن لو عاود واستمر وجب أن ÙŠÙرق بينهما، أي: يبن المرأة وزوجها الذي ÙŠÙعل هذا الÙعل، وبالنسبة لها عليها أن تمتنع منه بقدر الاستطاعة. ÙنصيØتي أولاً للأزواج: أن يتقوا الله عز وجل ÙÙŠ أنÙسهم ÙˆÙÙŠ أهليهم، وألا يعرضوا أنÙسهم للعقوبة. ونصيØتي للزوجات: أن يمتنعن من هذا إطلاقاً، Øتى لو أدى ذلك إلى الخروج من البيت إلى أهلها ÙلتÙعل ولا تبق عند هذا الزوج، وهي ÙÙŠ هذه الØالة ليست بناشز؛ لأنها Ùرت من معصية، ولها النÙقة على زوجها، Ùلو بقيت عند أهلها شهراً أو شهرين Ùإنها تطالبه بالنÙقة، لأن الظلم منه هو؛ لأنه لا ÙŠØÙ„ له أن يكرهها على هذا الأمر. انتهى كلامه رØمه الله .
الأول: أن يكون الجماع من جهة الدبر، ولكن الإيلاج يكون ÙÙŠ القبل ( الÙرج) وهذا â€Ø¬Ø§Ø¦Ø².â€
يستخدم ÙÙŠ التصاميم الداخلية لأمن ليضي٠للمكان الروعة والجمال ÙÙŠ التصميم.